زادت معدلات العنف عند الأطفال بصورة واضحة خلال الفترة الأخيرة، نظراً لارتباط الطفل بالتكنولوجيا الحديثة وما بها من ألعاب وبرامج عنيفة وأفلام موجهة.
وعن هذه المشكلة وكيفية التصدى لها ترى رحاب أحمد العوضى، مدربة التنمية البشرية، أن القراءة التى لم تعد من هوايات طفل اليوم، أحد الطرق المهمة لعلاج العنف الذى أصبح شائعاً فى سلوكيات الأطفال.
وتقول “رحاب”: السبب الرئيسى للعنف عند الأطفال هو ما أصبح منتشراً اليوم من برامج تليفزيونية تحتوى على مواد عنيفة للأطفال، كما تساهم هذه البرامج فى تعليم الأطفال الكثير من الألفاظ والسلوكيات الخاطئة، إلى جانب ألعاب الإنترنت التى تعلم الأطفال استخدام الأسلحة والضرب والعنف.
وعن إمكانية التصدى لهذه المشكلة بشكل سليم تقول رحاب: القراءة هى الحل الأول الذى يساعد على تحويل اهتمام الطفل من الألعاب والبرامج التى تؤثر على سلوكياتهم، إلى الحصول على المعلومات والثقافة التى تؤثر بشكل إيجابى على سباتهم الانفعالى، وتعمل على تهدئة الجهاز العصبى، وخلق طفل متزن مثقف.
أما عن دور الأهل فى هذه العملية تقول: تقع المسئولية الأكبر على الأهل فى تعويد أطفالهم على القراءة بانتظام وتوجيههم بصورة سليمة إلى الابتعاد عن الألعاب التى تؤدى لزيادة معدلات العنف، إلى الألعاب الهادئة التى تساهم فى تكوين شخصياتهم بشكل إيجابي، وتعويد الأطفال على القراءة فى سن صغيرة، فتكون هى الهواية المفضلة لهم فى المستقبل.
وعن هذه المشكلة وكيفية التصدى لها ترى رحاب أحمد العوضى، مدربة التنمية البشرية، أن القراءة التى لم تعد من هوايات طفل اليوم، أحد الطرق المهمة لعلاج العنف الذى أصبح شائعاً فى سلوكيات الأطفال.
وتقول “رحاب”: السبب الرئيسى للعنف عند الأطفال هو ما أصبح منتشراً اليوم من برامج تليفزيونية تحتوى على مواد عنيفة للأطفال، كما تساهم هذه البرامج فى تعليم الأطفال الكثير من الألفاظ والسلوكيات الخاطئة، إلى جانب ألعاب الإنترنت التى تعلم الأطفال استخدام الأسلحة والضرب والعنف.
وعن إمكانية التصدى لهذه المشكلة بشكل سليم تقول رحاب: القراءة هى الحل الأول الذى يساعد على تحويل اهتمام الطفل من الألعاب والبرامج التى تؤثر على سلوكياتهم، إلى الحصول على المعلومات والثقافة التى تؤثر بشكل إيجابى على سباتهم الانفعالى، وتعمل على تهدئة الجهاز العصبى، وخلق طفل متزن مثقف.
أما عن دور الأهل فى هذه العملية تقول: تقع المسئولية الأكبر على الأهل فى تعويد أطفالهم على القراءة بانتظام وتوجيههم بصورة سليمة إلى الابتعاد عن الألعاب التى تؤدى لزيادة معدلات العنف، إلى الألعاب الهادئة التى تساهم فى تكوين شخصياتهم بشكل إيجابي، وتعويد الأطفال على القراءة فى سن صغيرة، فتكون هى الهواية المفضلة لهم فى المستقبل.
